This is weird.
In the Kuwaiti newspaper Al Watan, there is a report about the failure of the peace negotiations.
(hattip to this goes to journalist Sam Sokol who shared a Facebook post from someone else that pointed to this article. I do not regularly read the Arabic newspapers)..
The report is actually old - it is from a year ago, but based on the content I think it is as interesting today as it probably was on the day it was written a year ago.
The article says:
and in English, after pumping the article through Google Translate:
ليفني: مارست الجنس مع عريقات وعبد ربه.. والكاميرات تصور!
2012/11/11 10:56 م
تسيبي ليفني
في فضيحة جديدة تهدد المستقبل السياسي لاثنين من كبار القادة الفلسطينيين، اعترفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني أنها مارست الجنس مع صائب عريقات رئيس لجنة التفاوض الفلسطينية مع إسرائيل، ومع ياسر عبد ربه.
وذكرت صحيفة الديار اللبنانية على موقعها الالكتروني أن «حسناء الكنيست» صرحت بأنها استفتت الحاخام الأكبر في إسرائيل فأفتاها بأنه «يحق لها أن تنام مع الغرباء وتمارس الجنس شرط أن يخدم ذلك إسرائيل».
وقالت ليفني إن الغرفة التي مارست فيها الجنس مع شخصيات فلسطينية ومنهم صائب عريقات وياسر عبد ربه، كانت مزودة بالكاميرات التي تصور الممارسة، وتظهر الفيديوهات المسؤولين الفلسطينيين وهما من دون ثياب ويمارسان الجنس معها، وأصبحت ليفني تهدد عدداً من الشخصيات العربية بنشر الأفلام التي تم تصويرها على اليوتيوب إذا لم ينفذوا ما تأمرهم به.
وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت الاسرائيلية قد أعادت نشر مقابلة للتايمز مع رئيسة وزراء اسرائيل السابقة تسيبي ليفني التي اعترفت فيها بأنها وقت عملها في جهاز الموساد قامت بالعديد من العمليات الخاصة، أبرزها اسقاط شخصيات مهمة في علاقة جنسية بهدف ابتزازهم سياسياً لمصلحة الموساد، وقالت «الحسناء» انها لا تمانع ان تقتل أو تمارس الجنس من أجل الاتيان بمعلومات تُفيد اسرائيل، وقامت ليفني بالكثير من عمليات الابتزاز الجنسي والقتل أثناء عملها في الموساد منها حوادث قتل فلسطينيين وعلماء عرب، ولوحقت عدة مرات قضائياً في دول أوروبية الا ان اللوبي الصهيوني كان يتمكن من تخليصها.
وعن سبب حرمان نفسها من علاقة عاطفية طوال تلك السنوات، قالت ليفني خلال اللقاء «ان العلاقة الرومانسية تتطلب الأمانة والصدق والاخلاص بين زوجين، وأنا، بالطبع، لم أتمكن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد»..«لكن وجود علاقة قصيرة وعابرة لا تسبب أي أذى أو ضرر ان التزم الطرفان بالقواعد والضوابط»، لذلك كانت تحاول الحسناء بين حين وآخر ان يكون لها علاقتها العاطفية الخاصة وان كانت تعلم أنها مجرد علاقة قصيرة وسطحية، فقد ظلت تعاني وتشتكي كثيراً من قسوة الوحدة والخزي العاطفي.
واعترفت ليفني هذه الاعترافات بعدما أباح أحد أكبر وأشهر الحاخامات في اسرائيل ممارسة الجنس للنساء الاسرائيليات مع الأعداء مقابل الحصول على معلومات، مستنداً الى ان الشريعة اليهودية تسمح للنساء اليهوديات بممارسة الجنس مع العدو من أجل الحصول على معلومات مهمة.
وتابعت يديعوت أحرونوت عن الحاخام آري شفات، قوله ان «الديانة اليهودية تسمح بممارسة الجنس مع «ارهابيين» من أجل الحصول على معلومات تقود لاعتقالهم، بعد ان أعلنت اسرائيل استخدام المرأة في الجيش الاسرائيلي كسلاح رسمي ووسيلة دعائية للمشروع الصهيوني، وتعتبر ليفني أحد أشهر القيادات الاسرائيلية التي استخدمت الجنس في الحصول على المعلومات.
وقالت ليفني أخيرا ان قرار عودتها للحياة السياسية مرة أخرى ربما يكون وشيكاً، اذ قررت ان تدخل انتخابات حزب «كاديما» مرة أخرى أمام شاؤول موفاز نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي الحالي نتنياهو، مشيرةً الى ان سجلها الوظيفي الخالي من قضايا الفساد سيدعمها في ذلك، وخصوصا أن قضايا الفساد أطاحت بكبار الساسة في اسرائيل، وكان آخرهم ايهود أولمرت رئيس الوزراء السابق.
|
A few years ago, in an attempt to score some points for election purposes, Tzippi Livni revealed that in her early career she had worked for the Mossad, though she said she could not say what she did for the Mossad.
Whether it is true or not that Tzippi Livni slept with all sorts of Palestinian people in those early years, and that she recorded such incidents for the purpose of later using them as blackmail, is irrelevant right now. Anybody who has read any book by any former Mossad agent knows that this is a common tactic used by the Mossad, as it is by probably every spy agency in the world. So, true or not we will probably never know, but it could be true.
It is a bit interesting that she would point to a rabbi that allowed it if it would be used to gather important information. Whether the psak is true or not, whether the idea of such a psak might or might not happen in real life, the fact that the article considers it important enough to be mentioned is on its own an interesting tidbit.
Being that this "scandal" was publicized a year ago, and the senior Palestinian figures have not been exposed (except by this Kuwaiti newspaper) nor have their careers gone down the drain since then, the accuracy of this report remains in doubt...
------------------------------------------------------
Reach thousands of readers with your ad by advertising on Life in Israel
------------------------------------------------------
Do we know anything about Al Watan? As far as we know, it's the Kuwaiti equivalent of the National Enquirer.
ReplyDeletegood point.
ReplyDeleteaccording to Wikipedia, Watan means homeland. It seems, from the lists, just about every Arab country, plus the UNited States (or maybe also the US, if you believe recent reports that the US is now a Muslim country) has a newspaper called Al Watan. In Saudi Arabia it seems to be considered a very liberal paper and pro-reform. There are plenty more details available on the Wiki page making it look like a respectable paper, but who knows what is accurate on Wikipedia?
If this is true, it´s like Esther Queen did.
ReplyDelete